الوصال: حصلت السلطنة على المرتبة الرابعة خليجيا في مؤشر التيسير التجاري، وحصلت على 68 نقطة، أما المرتبة الأولى خليجيا فكانت لدولة الإمارات. الدراسة التي أجرتها وحدة المعلومات في مجلة الإيكونوميست بناء على طلب من غرفة تجارة وصناعة الكويت ركزت على أربعة محاور رئيسية يؤدي تحسين الأداء فيها إلى زيادة التدفقات التجارية للدولة وخفض تكاليف التجارة.  ووفقا لهذه المحاور، حصلت السلطنة على المراتب التالية:

  1. البيئة التنظيمية: السلطنة في المرتبة الأولى خليجيا. ويُقصد بها العبء الإداري والتنظيمي، فض المنازعات، وضوح التشريعات عموماً، سلاسة التشريعات التجارية بشكل خاص.
  2. البيئة الجمركية: السلطنة في المرتبة الثالثة خليجيا. ويُقصد بها الاجراءات، التفتيش والفحص، زمن التخليص، الوثائق، الاحكام التنظيمية، العوائق والرشوة
  3. استخدام التكنولوجيا السلطنة في المرتبة الخامسة خليجيا، ويُقصد بها توفر التكنولوجيا، استخدام الشركات للتكنولوجيا، استخدام الحكومة للتكنولوجيا والتجارة السلعية اليكترونياً.
  4. البنية التحتية والخدمات اللوجستية: السلطنة الأخيرة خليجيا. ويُقصد بها الطرق، الموانئ، المطارات، سلسلة الامداد، السكك الحديدية والخدمات اللوجستية.

وفيما يلي جداول توضح مراتب دول الخليج والدول الأولى عالميا في المؤشر كما نشرته جريدة القبس الكويتية

ضبطية ظفار

5 4 3 ضبطية ظفار  2

--:--
--:--
استمع للراديو