أشاد وزير الخارجية الألماني بالدور الذي تقوم به السلطنة من أجل ترسيخ التوازن في المنطقة وسعيها المتواصل لإيجاد الحلول السلمية وإحلال السلام وحل مختلف القضايا والصراعات. وقال في لقاء صحفي : تعرفنا على هذا الدور مجددا عبر الأزمة السورية وتوصلنا إلى تقييم مشترك مع السلطنة إلى أن الإعلان عن وقف الأعمال العدائية هو اساس تحسين خدمات الإغاثة الانسانية في سوريا. وأكد تطابق وجهات نظر المانيا مع السلطنة في أنه لن يكون هناك حل عسكري في اليمن، وأن الحل السياسي هو الأنسب لجميع الأطراف. من جهة قال معالي يوسف بن علوي بن عبدالله بأن اليمن بحاجة لإعادة بناء وإعادتها إلى الصف العربي والخليجي، معربا عن دعم السلطنة لدور المانيا القيادي في اوروبا وسعيها لإحلال الاستقرار والمساعدة.

--:--
--:--
استمع للراديو