جلالةُ السُّلطان المعظم يصلُ إلى محافظة مسندم
محفوفًا بعنايةِ اللهِ ورعايتِه، وصل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ إلى محافظة مسندم صباح اليوم في جولةٍ ساميةٍ لتفقّد الجوانب التنموية والاجتماعية والاقتصادية عن قُرب، والالتقاء بالشيوخ والرشداء والأعيان وعدد من أعضاء مجلس عُمان وأعضاء المجلس البلدي ورجال الأعمال. ولدى إطلالةِ اليخت السُّلطاني فلك السّلامة المقلِّ لجلالةِ السُّلطان المعظّم /أبقاه اللهُ/ حفّته مجموعةٌ من سفن وقوارب المواطنين، متوشّحةً بعلم سلطنة عُمان وصور جلالتِه /أعزّهُ اللهُ/ احتفالًا بمقْدمِه الميمون، مشكّلةً لوحة بديعةً تعبيرًا وابتهاجًا بهذه الزيارة السّامية الكريمة. وقد حيّا جلالتُه /أيّدهُ اللهُ/ أبناءه المواطنين وبادلهم الترحيب تقديرًا من لدن جلالتِه على حفاوة الاستقبال. وعند دخول اليخت السُّلطاني الميمون ميناء خصب قدّمت مجموعتان من المواطنين فن "الندبة" وهو أحد الفنون العُمانية التي تشتهر بها المحافظة. كما قدّم عددٌ من المواطنين فن " الرزفة" وهو أحد الفنون العُمانية المغنّاة، فور الوصول السّامي لمرفأ الميناء. بعدها، توجّه عاهلُ البلاد المفدّى إلى سيح المحاسن بولاية خصب، حيث خرجت جموعٌ من أبناء وأهالي المحافظة الكرام على طول الطريق المؤدّي إليه، مرحّبين بمقامه السّامي /رعاهُ اللهُ/ ومردّدين عبارات الولاء والعرفان لمقام جلالتِه، وقد بادل جلالةُ السُّلطان المعظم /أيّدهُ اللهُ/ أبناءه التّحايا في صورة تعكس وتُعبّر عن عمق التلاحم والترابط الوثيق بين قائد نهضة عُمان المتجدّدة وأبنائِه الأوفياء. /العُمانية/
محفوفًا بعنايةِ اللهِ ورعايتِه، وصل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ إلى محافظة مسندم صباح اليوم في جولةٍ ساميةٍ لتفقّد الجوانب التنموية والاجتماعية والاقتصادية عن قُرب، والالتقاء بالشيوخ والرشداء والأعيان وعدد من أعضاء مجلس عُمان وأعضاء المجلس البلدي ورجال الأعمال. ولدى إطلالةِ اليخت السُّلطاني فلك السّلامة المقلِّ لجلالةِ السُّلطان المعظّم /أبقاه اللهُ/ حفّته مجموعةٌ من سفن وقوارب المواطنين، متوشّحةً بعلم سلطنة عُمان وصور جلالتِه /أعزّهُ اللهُ/ احتفالًا بمقْدمِه الميمون، مشكّلةً لوحة بديعةً تعبيرًا وابتهاجًا بهذه الزيارة السّامية الكريمة. وقد حيّا جلالتُه /أيّدهُ اللهُ/ أبناءه المواطنين وبادلهم الترحيب تقديرًا من لدن جلالتِه على حفاوة الاستقبال. وعند دخول اليخت السُّلطاني الميمون ميناء خصب قدّمت مجموعتان من المواطنين فن "الندبة" وهو أحد الفنون العُمانية التي تشتهر بها المحافظة. كما قدّم عددٌ من المواطنين فن " الرزفة" وهو أحد الفنون العُمانية المغنّاة، فور الوصول السّامي لمرفأ الميناء. بعدها، توجّه عاهلُ البلاد المفدّى إلى سيح المحاسن بولاية خصب، حيث خرجت جموعٌ من أبناء وأهالي المحافظة الكرام على طول الطريق المؤدّي إليه، مرحّبين بمقامه السّامي /رعاهُ اللهُ/ ومردّدين عبارات الولاء والعرفان لمقام جلالتِه، وقد بادل جلالةُ السُّلطان المعظم /أيّدهُ اللهُ/ أبناءه التّحايا في صورة تعكس وتُعبّر عن عمق التلاحم والترابط الوثيق بين قائد نهضة عُمان المتجدّدة وأبنائِه الأوفياء. /العُمانية/