الإعاقة البصرية ليست عائقاً أمام الإنجازات؛ الأشخاص المكفوفون قادرون على تحقيق نجاحات كبيرة في مختلف المجالات بإرادتهم القوية والدعم المناسب، كما أثبت ذلك عمران الرحبي بإنجازاته المتميزة. عمران الرحبي، ضيف بودكاست "لون العطاء"، يشارك قصته الملهمة عن فقدان البصر وكيف أثر ذلك على حياته. يروي عمران كيف فقد بصره تدريجياً وما إلى ذلك من تأثير على ثقته بنفسه وتفهمه للعالم من حوله. واجه العديد من الصعوبات في دراسته، لكن دعم عائلته ومساندة جمعية النور للمكفوفين لعبا دوراً حاسماً في تجاوز تلك التحديات. رغم عدم وجود مدارس متخصصة لذوي الإعاقة البصرية في ذلك الوقت، قرر عمران مواصلة تعليمه في المدارس الحكومية، مستفيداً من التفهم الذي حظي به من قبل مدرسيه وزملائه. (0:00) المقدمة (0:50) قصة فقده للبصر (7:59) الدراسة وجمعية النور للمكفوفين (13:33) الوعي المجتمعي وتقبله لذوي الإحتياجات الخاصة (19:15) الدور الكبير لجمعية النور للمكفوفين (23:30) الشغف بالمسرح (25:50) الترابط بين الجمعيات المختلفة (29:36) التسهيلات لذوي الاحتياجات الخاصة (31:52) دور التقنية للمكفوفين (33:53) الختام

--:--
--:--
استمع للراديو