أكد م.صالح العبري لبودكاست الأسهم الأولى على إذاعة الوصال عن فلسفة الثروة المالية على أنها وسيلة وليست غاية، و أهمية التوازن بين مختلف جوانب الحياة ، العملية و الاجتماعية و الشخصية كالاهتمام بالصحة ، و خطورة التوتر و القلق المالي الذي قد يكون السبب لأمراض عضوية و نفسية ، وتلخيصاً لهذا المحو ، اشار الى وصول الانسان لمرحلة معرفة حقيقة الاشياء، وعليه إشراك شعور السعاده في صنع المال. وأشارالعبري خلال مشاركته في بودكاست الأسهم الأولى مع الخبير المالي حمزة اللواتي إلى إعتبار البعض الأسهم أنها منتج، ولكن في حقيقتها هي شراكه استثمارها قد ينجح في مُدة زمية طويلة المدى. و أكد على عدم احتياج للقرض لشراء مسكن. وقد عرّف المال بناءا على قانون الأحوال الشخصية العماني بأنه هو كل عين او منفعه أو حق يُقدر بثمن يُمكنك مبادلته بشء آخر ، و أوضح بشكل مُفصل كل جزء في التعريف. و أوضح المهندس صالج بن مصطفى العبري صاحب كاتب القصد من مصطلح العمر المالي للأنسان وبأنه يهدف الى رؤية الانسان لحياته الماليه بطريقه بانوراميه كامله ، في الماضي، الحاضر وكيف يمكن ان تكون في المستقبل. و اوضح على ان الانسان لم يُخلق ليعمل، بل انه يعمل ليعيش. ذكر العبري صدمة التقاعد التي قد يمر بها المتقاعدين. وذكر البرمجه التي بُرمجنا عليها من الطفوله وهي رؤية الوظيفه كهدف، وهذا لا يصب في مصلحة الانسان دائماً. وأوضح مصطلح الانحراف المالي، وأهمية رؤية الانسان لرغباته الماليه بوضوح دون اضاعة الجهد في أخذ القروض. لمتابعة التفاصيل الضغط على رابط الحلقة على بودكاست الأسهم الأولى

--:--
--:--
استمع للراديو